الوصف
كثير من المؤسسات التعليمية تعاني من ضعف طلابها في الكتابة.
يكتب الطفل كلمتين… ثم يتوقف.
يخطّ الجملة… ثم يُرهق.
لكن السبب لا يعود دائمًا إلى ضعف في اللغة، بل إلى “غياب المنهج الذي يعلّمه الكتابة من الصفر بخطوات صحيحة”.
سلسلة الكاتب العبقري تقدم حلًا تربويًا مبتكرًا، يبدأ من تقوية عضلات اليد وتهيئة التآزر البصري الحركي، ويمر عبر إتقان الحروف والكلمات، وينتهي بـ القدرة على كتابة جمل ذات بنية لغوية واضحة وسليمة.
وهي تتكون من ٤ كتب متدرجة، تُغطي جميع المهارات الكتابية المطلوبة في المرحلة المبكرة:
١. كتاب الإزلاف (التهيئة):
يُهيّئ الطفل جسديًا وعقليًا للكتابة، عبر تمارين التركيز، والرسم الحركي، والأنشطة الحسية الدقيقة.
٢. كتاب الحروف:
ينقل الطفل إلى كتابة الحروف في مواقعها المختلفة، مع إدراك الفروق البصرية الدقيقة بينها.
٣. كتاب الكلمات:
يُدرّب الطفل على بناء الكلمات ضمن جمل، باستخدام قواعد لغوية تمهيدية في سياقات حياتية قريبة من عالمه.
٤. كتاب الجمل:
يُطلق الطفل نحو التعبير الكتابي الحرّ، بكتابة جمل قصيرة ذات معنى، واستخدام الضمائر والتحويلات اللغوية في تراكيب سليمة.
لماذا تعتمد المدارس هذا المنهج؟
١. لأنه يختصر سنوات من التشتت في التدريبات المرتجلة
٢. لأنه يبني المهارة من الأساس، وليس من القشور
٣. لأنه يُقدّم للمعلمة منهجًا منظمًا واضح الخطوات
٤. لأنه يُظهر للأهل تطورًا حقيقيًا في قدرة طفلهم على التعبير والكتابة
٥. لأنه يُهيئ الطالب للانتقال من “النقل” إلى “الإنشاء” بثقة ومهارة
ما الذي تكسبه المؤسسة من اعتماد هذا المنهج؟
١. ارتفاع ملحوظ في مستوى الكتابة التعبيرية لدى الطلاب
٢. تميز المؤسسة بين نظيراتها باعتماد سلسلة متكاملة تجمع بين المهارة واللغة
٣. تقليل الفاقد التعليمي المرتبط بالكتابة اليدوية والإملائية
٤. تحسين نتائج الطلاب في تقويمات التعبير التحريري الرسمية
٥. رضا أولياء الأمور عند رؤية أبناءهم يكتبون بطلاقة وبنية لغوية ناضجة
سلسلة الكاتب العبقري ليست حزمة كتب… بل مشروع تربوي متكامل لبناء مهارة الكتابة من الجذر إلى الثمرة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.